لا تسأل الليل عن / همي وَ ترحالي .. خلّ العنا في ضميري ’ يرسل طعونه ‘

ارجعي لي عقب صدّك ما سليت ، ارجعي لي واقهري درب الصدود
رحت بِ غيابي وَ حبيتك وَ جيت ، يَـ الخفوق الحي يا القلب الودود
اسمحي لي كان اقفيت وَ قسيت ، ما نقص فيني غلآك الا يزود
يَ الحبيبة يَ اللي لحآلك هويت ، آلحياة بِ دونك تعيش بِ ركود
بيتك بِ قلبي وَ انا وسطه شكيت ، صحت لك تكفين يكفيني صدود










تناهى العشق فيكُم و ’ أشتياقي ‘
، فَ عِدني بِ آللقاءِ يا حبيبي ~
لِ بابكَ سيّديِ كان التلاقي ،
- فَ هل لي عودةٌ بين الغيوبي -
وهل لي زورةٌ قبل المنايآ .. !
. . . . . وهل لي دعوةٌ هل من نصيبي ؟













المحبة نبض وَ شريان الحياة .. وَ الصداقة تختصر كل الدروب
وَ الاخوة صرح شامخ في بناه .. تستظل بِ ظلها افراد وشعوب
وَ القصص قامت تناقلها الرواة .. عن فتى من طيبته كان محبوب
وَله خوي وافي له في عطاه .. وَ من نقائه سالماً كل العيوب
ما جمعهم حب مال وَ حب جاه .. او مصالح وقت ما تلبث تذوب </B>
ماجمعهم غير حب في الاله .. العظيم الفرد علام الغيوب
يطلبونه في محبتهم رضاه .. في نهار ما عن المحشر هروب












آه لو ان آه ياناس تبري من العليل ،
كآن كثرت البكا والونين وقلت آآه ،


" حزيينه جدآ "














يآ صآحبيْ لكّ فيِ فؤآديَ مكآنه ’
يعلم بها من يعلمْ الشر والغيب .
البعد مهما طال فيني زمانه ،
مانيْ بناسي صاحب الجُود وً الطيب .


رهيبه












قلبيْ أصيلْ ومآضي الحُب ما انسآه ،
والصآحب الغالي تشيله عيوني .
أشتآق ل وأشفق لصوته وطريآه ’
وأقول هو دنياي وشموع كوني ..





قديمة , ويظلّ جمآلهآ









لحظه قبل تنهيْ فصُول الحِكآيهْ ،
لحظه قبل يشرق علي هم فرقاك . .
لحظه أبجمع خافقي حيل تايه ’
لحظه ارتب كلمتي فٍي ثنآياكْ . .











آه .
حس يآزمنْ جفني ترا النوم عافه ،
قلبيْ توطا الهم مجبببورْ ،











لا تسأل الليل عن / همي وَ ترحالي ..
خلّ العنا في ضميري ’ يرسل طعونه ‘
ياما شكيت القهر من قلة الوالي !
وأزريت اشيل الحمُول و - طحت من دونه -
حمامي اللي على غصن الشقا جالي
كم ليلة والهموم السود بلحونه ؟
وجدي على اللي لهم بِ القلب منزاليَ ! ..